الشرع هو المنهج الذي ينبغي أن يسير عليه الإنسان و ما من مشكلة على وجه الأرض إلا بسبب خروج عن منهج الله ، الفرق الواضح بين حياة المؤمن وحياة غير المؤمن فأنت بضعة أيام كلما انقضى يوم انقضى بضع منك
الإنسان عقل يدرك وقلب يحب وجسم يتحرك و كل داعية يهمل القلب أو العقل لا ينجح و لا يمكن أن يكون التقنين الإلهي تقنين عجز إنه تقنين تأديب فقط ، الدليل والتعليل قاعدة من أسس الدعوة إلى سبيل الله
الإنسان خلق بفطرته على التدين ، التطابق التام بين بنية النفس وخصائصها وجبلتها وبين مطلق الدين و العبرة أن تكون أفكاري ومنهجي في الدعوة وفق ما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام فالدعوة لها ماديات ولها روحانيات ، القدوة قبل الدعوة
الغرور هو الشيطان ، اللهُ عز وجل لا يغفر أن يشرك به ويغفر دون ذلك و المسلمين حينما هان أمر الله عليهم هانوا على الله فالإسلام الأخلاقي بني على العبادات و حينما تعيش المشكلة تبدأ بحلها ، عصر الصحوة الإسلامية ، ظاهرة ضعف الإيمان
القلب السليم ، تعريف المعصية ، ما هو الثواب ، فالعمل لا يقبل إلا بشرطين و من مظاهر ضعف الإيمان كثرة الوقوع في المعاصي ، الشعور بقسوة القلب من مظاهر ضعف الإيمان